(١) انظر ما يأتي (٢) يعنى ان الواو ساكنة وبعدها ياء مكسورة ثم ياء النسب، وهذه طريقة ابن نقطة في النسبة إلى العلم المختوم بويه كما شرحته في التعليق على إكمال بن ماكولا ١/ ٥٣٢ - كنت أحسب ابن نقطة تفرد بذلك وإذا هو قد سبقه المؤلف، قد يظن أن ابن ماكولا جرى على هذا لقوله ١/ ٥٣٣ في ضبط البالوي « … وبعد الألف لام وواو وياء» وعادته ان لا يذكر ياء النسب فقوله «وياء» انما عنى بها ياء قبل ياء النسب، قلت بلى، قد يذكر ابن ماكولا ياء النسب كما تراه في الإكمال ١/ ١٥٠ و ١٥١ في رسمي الأرزي والأرزني، قال في الأول « … وكسر الزاي التي بعدها ياء» وقال في الثاني « … وفتح النون التي بعدها نون ثم ياء» وإنما الّذي لا يقول «ياء» ويعنى بها ياء النسب المؤلف واضطر إلى ذكرها هنا (٣) في معجم البلدان «باكويه» كذا (٤) لعله كان هنا في نسخة المؤلف بياض أغفله النساخ فان الشخص الآتي منسوب إلى جده كما سيصرح به، وبهذا يندفع تشنيع اللباب.