(٢) قوله «كذا قال .... » يشعر بردّ أو توقف. ولم أعرف وجهه وانظر ما يأتي. (٣) هكذا في النسخ وجرى عليه اللباب وليس في الأنساب ولا اللباب رسم للخذامى بالذال المعجمة وسأستدركه، ووقع في معجم البلدان أنها سكة خذام، بالذال المعجمة، وذكر منها هذين الرجلين إبراهيم بن محمد وأخاه أبا بشر قال في كل منهما «الخذامى» وكذا وقع في المشتبه في موضع، وقال في آخر «بخاء معجمة مضمومة ودال مهملة» فذكر هذين الرجلين ثم قال «قيده ابن الجوزي» ورده التوضيح - راجع التعليق على الإكمال ٢/ ٢٧٣. (٤) مثله في معجم البلدان وهكذا يأتي ضبطه في رسم (العزرى)، والاسم هنا مشتبه في بعض النسخ. (٥) لم يعرف صاحب الجواهر المضية اسمه بل ذكره في الكنى رقم ٩ ج ٢ ص ٢٣٩ «أبو بشر [بن] محمد بن إبراهيم ..... أخو إبراهيم … ».