(٢) من الإصابة في معرفة الصحابة لابن حجر على وفق ترتيب التهجي ٣/ ٧٢ و ٧٣ والإكمال ١/ ١٩٩، ووقع في الإكمال ٥/ ٤٥ خطأ مطبعي «حيتة» وفي اللباب «حبثة»، وكان في الأصول خبط في العبارة، وترجم له ابن سعد في طبقاته ٦/ ٣٤: سعد بن بجير بن معاوية [بن قحافة بن نفيل (أو بليل) بن سدوس]، وهو الّذي يقال له سعد بن حبتة، وهو من بجيلة حليف لبني عمرو بن عوف، استصغر يوم أحد، ونزل الكوفة ومات بالكوفة وصلى عليه زيد بن أرقم. وذكر ابن حجر في الإصابة رواية ابن الكلبي من حديث أبي قتادة قال: خرجت في طلب رسول اللَّه ﷺ فلقيت مسعدة فضربته ضربة وأدركه سعد ابن حبتة فضربه فخر صريعا وكان ذلك يوم أحد. (٣) (٣ - ٣) ما بين الرقمين من م، س. (٤) لم يذكره ياقوت في معجم البلدان، بل ذكر «شهارسوج بجيلة» محلة بالبصرة وهو معرب أصله فارسي «چهارسو» معناه أربع جهات. (٥) في الإكمال ١/ ١٩٩ «يعقوب بن إبراهيم بن حبيب بن خنيس بن سعد» وفي تاريخ بغداد ١٤/ ٢٤٣: يعقوب بن إبراهيم بن حبيب بن سعد، وقال: حبيب بن سعد أخو نعمان بن سعد.