(٢) مثله في اللباب والتوضيح عن هذا الكتاب، ووقع في م وس «المروزي» (٣) مثله في اللباب والتوضيح عن هذا الكتاب، ووقع في م وس «نجوى» وهو ظريف (٤) يأتي هذا الرسم في موضعه وفيه ذكر لهذا الرجل والكلمة هنا في النسخ مشتبهة (٥) في النسخ «بحاث» ولو كان هكذا لما عقبه المؤلف بقوله «كذا قال» على أنه انما لخص هذا الفصل من رسم (خزمة) في الإكمال، وفيه «نجاب» وهذه رواية إبراهيم بن سعد عن ابن إسحاق كما في الإصابة رقم ٨٨٨٧، وهكذا أورده عن إبراهيم أبو موسى المديني وأبو نعيم الأصبهاني كما في أسد الغابة، وتحرف على ابن عبد البر فقال «نحات» وفي الإصابة بعد ذكر رواية إبراهيم «قال الخطيب في المؤتلف: هذا تصحيف وإنما هو بموحدة وحاء مهملة ثقيلة وآخره مثلثة - كذا ذكره الأموي عن ابن إسحاق، وكذا عند موسى ابن عقبة وهشام بن الكلبي» (٦) وفي استدراك ابن نقطة «أبو الحسن علي بن محمد بن -