......................... ... إِلى الماجدِ القَرْمِ الجوادِ المُحَمَّدِ ولمَّا لم يكن في الأنبياء ولا في الرُّسُل مَنْ له من الخصال المحمودة ما لنبيِّنا. . خَصَّهُ اللهُ من بينهم بهذا الاسم، كيف لا؟ ! وهو الذي يَحْمَدُه أهلُ المَحْشَر كُلُهم، وبيده لواءُ الحمدِ تحتَه آدمُ فمَنْ دونه) "المفهم" (١/ ٨٧ - ٨٨). (٢) اللفظ المذكور أخرجه الإِمام مسلم في "صحيحه" (٤/ ١٨٧٠) في كتاب فضائل الصحابة (٤ - باب من فضائل علي بن أبي طالب رضي الله عنه) حديث رقم (٢٤٠٤/ ٣٠) عن سَعْد بن أبي وقاص رضي الله عنه، وأخرجه الإِمام مسلمٌ أيضًا في الموضع المذكور برقم (٢٤٠٤/ ٣١ - ٣٢)، والبخاري في "صحيحه" (٧/ ٧١) بشرح "فتح الباري" في كتاب=