للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وأمرك أن تسميه إبراهيم فبارك الله (١) لك في إبراهيم وجعله قرة عين لك في الدنيا والآخرة وأشبههم به أخبرنا أبو بكر الفرضي أنبأنا أبو محمد الجوهري أنبأنا أبو عمر بن حيوية (٢) أنبأنا أبو الحسن الخشاب أنبأنا الحارث بن أبي أسامة أنبأنا محمد بن سعد (٣) قال قال محمد بن عمر الواقدي وولدته يعني إبراهيم في ذي الحجة من سنة ثمان من الهجرة أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنبأنا أحمد بن أبي عثمان وأحمد بن محمد بن إبراهيم أخبرنا أبو عبد الله محمد بن أحمد بن محمد القصاري أنبأنا أبي قالا أنا إسماعيل بن الحسن أخبرنا أبو الحسن محمد (٤) بن أحمد بن عبد الجبار بن توبة الأسدي وأبو القاسم بن السمرقندي قالا (٥) أنبأنا أبو الحسين (٦) بن النقور أنبأنا أبو الحسن (٧) بن عبد العزى بن عبد العزيز بن مدرك البزار (٨) قالا أنبأنا أبو عبد الله بن إسماعيل أنبأنا أحمد بن محمد بن يحيى بن سعيد حدثنا عمرو زاد ابن مردك (٩) بن محمد وقالا العنقزي حدثنا أسباط (١٠) يعني ابن نصر عن السدي قال سألت أنس بن مالك قال قلت كم كان (١١) بلغ إبراهيم ابن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال كان ملأ مهده ولو بقي لكان


(١) الزيادة عن الاكمام ومختصر ابن منظور
(٢) بعدها في الاصل وخع أقحمت عبارة: " أنبأنا أبو الحسن بن حيوية " فحذفناها بما يوافق أسانيد مماثلة متقدمة
(٣) انظر طبقات ابن سعد ١ / ١٣٥
(٤) بالاصل كررت لفظة " محمد " حذفناها بما وافق عبارة خع
(٥) بالاصل وخع: " قال " تحريف
(٦) بالاصل وخع: الحسن
(٧) الاصل وخع وفي المطبوعة: أبو الحسن علي بن عبد العزيز بن مردك البزاز
(٨) سقطت من الاصل وخع واستدركت عن المطبوعة
(٩) مكانها بالاصل وخع " باسباط " والمعنى مضطرب فالزيادة والمثبت عن المطبوعة
(١٠) الزيادة عن مختصر ابن منظور ٢ / ٢٦٥، سقطت اللفظة من الاصل وخع
(١١) عن خع وبالاصل " كان "