للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

العباس اليزيدي وغيرهما روى عنه أبو طالب أحمد بن نصر بن طالب الحافظ وعلي بن محمد المصري وسليمان بن أحمد الطبراني

٧٧١٣ - موسى بن الحسن بن عبد الله بن يزيد أبو عمران الصقلي (١) ويقال أبو عمرو (٢) مروزي الأصل سكن بغداد وحدث بدمشق وبغداد عن معاوية بن عطاء بن رجاء وشاذ بن فياض وأبي ظفر عبد السلام بن مطهر وسعيد بن منصور وأحمد بن يونس وأبي جعفر النفيلي ومحمد بن الطفيل روى عنه أبو علي بن حبييب الفقيه وأبو القاسم علي بن الحسين بن السفر وأبو الميمون بن راشد ومحمد بن الحسين المدائني وعلي بن أحمد بن مروان ومحمد بن جعفر بن محمد بن هشام بن ملاس النميري أخبرنا أبو الحسن بن قبيس نا وأبو منصور بن خيرون أنا أبو بكر الخطيب (٣) أخبرني أبو نصر أحمد بن محمد بن حسنون النرسي نا أبو جعفر محمد بن عمرو بن البختري الرزاز إملاء نا موسى بن الحسن السقلي (٤) نا أبو عمر الحوضي نا هشام الدستوائي عن أبي الزبير عن جابر أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال لا ترتد بثوب واحد ولا تشتمل به الصماء (٥)

[١٢٤٩٤] أخبرنا أبو محمد عبد الكريم بن حمزة نا عبد العزيز بن أحمد أنا تمام بن محمد أنا الحسن بن حبيب وأبو القاسم علي بن الحسين بن محمد بن السفر البزاز في آخرين قالوا أنا أبو عمران موسى بن الحسن السقلي نا معاوية بن عطاء بن رجاء ابن بنت أبي عمران الجوني نا سفيان (٦) عن منصور عن إبراهيم عن الأسود عن عبد الله قال نهى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أن يخصى أحد من بني آدم

[١٢٤٩٥]


(١) بالأصل: " السلفي " وفي د و " ز ": " الصقلي " وتاريخ بغداد وهو ما أثبت وفي م: السقلي
(٢) ترجمته في تاريخ بغداد ١٣ / ٤٦
(٤) كذا بالأصل وم هنا: " السقلي " وفي د و " ز " وتاريخ بغداد: الصقلي بالصاد المهملة
(٥) جاء في النهاية لابن الأثير ٣ / ٥٤ " أنه نهى عن اشتمال الصماء " هو أن يتجلل الرجل بثوبه ولا يرفع منه جانبا وإنما قيل لها صماء لأنه يسد على يديه ورجليه المنافذ كلها كالصخرة الصماء التي ليس فيها خرق ولا صدع
والفقهاء يقولون: هو أن يتغطى بثوب واحد ليس عليه غيره ثم يرفعه من أحد جانبيه فيضعه على منكبه فتنكشف عورته
(٦) الأصل: سعيد والمثبت عن د و " ز " وم