(٢) كذا بالاصل وفي م وز: قابين (٣) راجع أخباره في تاريخ الطبري (الفهارس) والبداية والنهاية (١ / ١٠٣) والكامل لابن الاثير ١ / ٥٤ والمعارف ص ٩، ومروج الذهب ١ / ٣٠ (٤) اختلف في ابني آدم: قال الحسن البصري ليسا لصلبه كانا رجلين من بني إسرائيل ورد عليه ابن عطية قال: هذا وهم (التفسير الكبير للرازي ١١ / ٢٠٤) قال القرطبي: الصحيح أنهما ابناه لصلبه هذا قول الجمهور من المفسرين ٦ / ١٣٢ (٥) بالاصل: " قنية " وبدون إعجام في م والمثبت عن " ز " وقينية: قرية كانت مقابل الباب الصغير من مدينة دمشق (معجم البلدان) (٦) قال القرطبي في تفسيره ٦ / ١٣٩ قال ابن مسعود وابن عباس: في ثور - جبل بمكة - وقيل عند عقبة حراء حكاه الطبري وقال جعفر بن محمد الصادق رضي الله عن هـ بالبصرة في موضع المسجد الاعظم ويقال قتله بأرض الهند ثم هرب إلى أرض عدن من اليمن وانظر تفسير الرازي ١١ / ٢٠٨ (٧) سورة المائدة الايات من ٢٧ إلى ٣١