وفي رواية: ليس بشيء.
وقال إبراهيم ... «١» كان يكذب. قال أبو حاتم الرازي: هو ضعيف الحديث، وقال أيضا: هو منكر الحديث جدا، وسئل عنه أبو زرعة، فقال: ذاهب الحديث «٢» .
[قال ابن أبي حاتم] «٣» :
[يوسف بن السفر أبو الفيض الشامي كاتب الأوزاعي روى عن الأوزاعي روى عنه بقية بن الوليد، سمعت أبي يقول ذلك.
حدّثني أبي قال: سمعت دحيما يقول: يوسف بن السفر ليس بشيء] «٤» .
قال يعقوب بن سفيان: لا يكتب حديثه إلّا للمعرفة.
وقال النسائي والدارقطني: هو متروك الحديث.
وقال البرقاني: هو متروك، يكذب.
وقال أبو بكر البيهقي: هو في عداد من يضع الحديث «٥» .
[قال البخاري] «٦» :
[يوسف بن أبي السفر أبو الفيض كاتب الأوزاعي الشامي، منكر الحديث] «٧» .
[[١٠١٩٢] يوسف بن العباس أبو يعقوب البصري]
قدم دمشق.
وسمع بها سنة اثنتين وثمانين وأربعمئة أبا روح ياسين بن سهل بن محمّد الصوفي.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute