(٢) الخبر والابيات في الاغاني ١٩ / ١٧٠ (٣) ذكر أبو الفرج أن الوليد بن يزيد هو الذي بعث أشعب برسالة إلى سعدة بعدما طلقها (٤) تحرفت بالاصل إلى: أشعث والمثبت عن " ز " والاغاني (٥) كذا بالاصل و " ز " وفي الاغاني: وهل حتى القيامة (٦) في الاغاني: قالت: لا والله لا يكون ذلك أبدا (٧) في الاغاني: بلى ولعل دهرا أن يؤاتى (٨) في الاغاني: قالت: كلا إن شاء الله بل يفعل الله ذلك به (٩) في الاغاني: فأصبح شامتا بعد افتراق (١٠) في الاغاني: قالت: بل تكون الشماتة به وفي رواية أخرى في الاغاني أن سعدة لما بلغها أشعب رسالة الوليد قالت له: قل له: أتبكي على لنبى وأنت تركتها * فقد ذهبت لبنى فما أنت صائغ؟