(٢) كذا بالاصل ود و " ز " وفي المختصر: ولكن يقبض العلماء (٣) في د و " ز ": عالم (٤) كتب بعدها في " ز ": آخر الجزء الثلاثين بعد الاربعمئة من الاصل بلغت سماعا بقراءتي على الشيخ العالم أبي البركات الحسن بن محمد بن الحسن الشافعي بإجازته من عم المؤلف وكتب محمد بن يوسف بن محمد البرزالي الاشبيلي وعارض بالاصل في مجلسين أحدهما يوم الاحد السادس عشر من شهر رجب سنة ثمان عشرة وستمائة بجامع دمشق وفي هذا اليوم قدم علينا البشير بهزمية الفرنج خذلهم الله وفتح دمياط عمرها الله بدعوة الاسلام وفرح المسلمون وتسابقوا إلى فعل الخيرات من الصوم والصلاة والصدقة والشكر لله فلقد من الله على الاسلام بعودها وعود أهلها إليها (٥) ترجمته في تهذيب الكمال ١٦ / ٣٣٠ وتهذيب التهذيب ٥ / ١٣٢ والجرح والتعديل ٧ / ٢٨٣ (٦) ليس له ترجمة في كتاب الضعفاء الكبير للعقيلي (٧) تهذيب الكمال ١٦ / ٣٣٠