للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

خالد بن المعمر شقيق بن ثور قال (١) هذه الراية مع هذا العبد خذها منه أخبرنا أبو القاسم علي بن إبراهيم أنبأرشأ بن نظيف أنبأ الحسن بن إسماعيل أنبأ أحمد بن مروان ثنا محمد بن يونس ثنا الأصمعي نا حفص بن الفرافصة قال أدركت وجوه أهل البصرة شقيق بن ثور فمن دونه أتيتهم في بيوتهم الحفان وإذا قعدوا في أفنيتهم لبسوا الأكيسة وإذا أتوا السلطان ركبوا ولبسوا المطارق أخبرنا أبو القاسم زاهر بن طاهر أنبأ أبو بكر البيهقي أنبأ أبو سعيد بن أبي عمرو أنبأ أبو عبد الله الصفار ح وأخبرنا أبو سعد بن البغدادي أنبأ أبو عمرو بن منده أنبأ الحسن بن محمد بن عمر قالا نا أبو بكر بن أبي الدنيا حدثني محمد بن نصر بن الوليد عن عبد الملك بن قريب الأصمعي عن بعض أهل العلم قال نعي مجزأة بن ثور إلى أخيه (٢) شقيق (٣) وذلك فيه فقال له يزيد هل نعاه إليك أحدا قبلي قال نعم أنبأالله عز وجل قرأت بخط بعض أهل العلم حدثني أبو عبد الله اليزيدي حدثني أحمد بن الحسن (٤) أبو الحسين المدائني عن خالد بن عطية عن مجاشع بن الأسود الضبعي أن مالك بن مسمع نازع (٥) شقيق بن ثور فقال له مالك إنما شرفك قبر بتستر فقال له (٦) شقيق ولكن وضعك (٧) بالمشقر قال الذي دفن بالمشقر مسمع أبو مالك قتل في الردة وكان يقال له قتيل (٨) بن الكلب فقتل (٩) به وكان ثور قتل


(١) لفظة غير واضحة بالأصل ورسمها: بدنون
(٢) كتبت اللفظة فوق الكلام
(٣) بياض بالأصل
(٤) بياض بالأصل
(٥) بياض بالأصل وما بين معكوفتين زيادة استدركت عن مختصر ابن منظور ١٠ / ٣٢٦
(٦) بالأصل: " فان به " والمثبت عن المختصر
(٧) بياض بالأصل وما بين معكوفتين استدرك عن المختصر
(٨) في المختصر: فسل الكلب
(٩) العبارة في المختصر: " وكان يقال له: فسل الكلب نزل بقوم فنبح عليه كلبهم فقتل الكلب فقتل به "
وهي أظهر وأوضح