(٢) عن دلائل البيهقي وبالاصل وخع: " وقد كن " (٣) غير واضحة بالاصل وخع والصواب عن البيهقي وبعدها فيه: وطلبه بثأر قومه (٤) في البيهقي: منهم (٥) كذا بالاصل وخع ولم يرد خويلد في الدلائل البيهقي ولا في المختصر لابن منظور ومكانه فيهما: وأسد بن عبد العزي ووهب بن عبد مناف وقصي بن عبد الدار (٦) في البيهقي ٢ / ٥٨ مرتفقا (٧) في البيهقي والمختصر: " اشرب هنيئا محلا لا " والبيت من قصيدة في سيرة ابن هشام ١ / ٦٧ نسبها ابن إسحاق لابي الصلت بن أبي ربيعة الثقفي وقال ابن هشام وتروي لامية بن أبي الصلت ومطلعها: ليطلب الوتر أمثال ابن ذي يزن * ريم في البحر للاعداء أحوالا والبيت فيها برواية: فاشرب هنيئا عليك التاج مرتفقا محلالا وغمدان بضم أوله وسكون ثانيه: قصر بناه يشرح بن يحصب على أربعة أوجه: وجه أبيض ووجه أحمر ووجه أصفر ووجه أخضر وبنى في داخله قصرا على سبعة سقوف بين كل سقفين منها أربعون ذراعا وقيل إن الذي بناه سليمان وقيل بناه يعرب وقد هدم في عهد عثمان (رضي الله عن هـ) وقوله مرتفقا يعني متكئا (٨) كذا بالاصل وخع وفي البيهقي والمختصر: " أحلك " (٩) الزيادة عن خع سقطت اللفظة من الاصل