للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

فيه فقال إن كان محمد بن عبيد يقول وخلق في الذكر ثم تركه وسألوه عن حديث مجاهد " إلى ربها ناظرة " (١) وحديث آخر عن مجاهد قال اختلط بأخرة قال إسحاق أليس زعمت أنه لا تحسن الكلام أراك قائما بحجتك فطرح القيد وخلى عنه أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو القاسم بن مسعدة أنا حمزة بن يوسف ح وأخبرنا أبو المظفر بن القشيري أنا أبو بكر البيهقي أنا أبو سعد أحمد بن محمد الصوفي قالا أنا أبو أحمد بن (٢) عدي نا محمد بن عبد الله بن الجنيد نا محمد بن إسماعيل البخاري قال قال أبو الوليد الطيالسي لو كان الذي نزل بأحمد كان في بني إسرائيل لكان أحدوثة زاد حمزة قال البخاري سمعت بعض أصحابي يقول قال أحمد حملت من مرو وأمي بي حامل أخبرنا أبو المظفر أنا أبو بكر أنا أبو بكر محمد بن إبراهيم الفارسي أنا أبو إسحاق إبراهيم بن عبد الله الأصبهاني نا محمد بن سلميان الفارسي قال سمعت محمد بن إسماعيل البخاري يقول لما ضرب أحمد بن حنبل كنا بالبصرة فسمعت أبا الوليد يقول لو كان هذا في بني إسرائيل لكان أحدوثة أنبأنا أبو القاسم عبد المنعم بن علي بن أحمد بن الغمر الوراق أنا علي بن الخضر بن سليمان بن سعيد أنا عبد الوهاب بن جعفر بن علي نا أبو هاشم عبد الجبار بن عبد الصمد بن إسماعيل المؤدب حدثني أبو عبد الله الهروي حدثني أحمد بن الحسين بن حسان العسكري قال كنت بالبصرة وكان علي بن المديني يختفي


(١) سورة القيامة الاية: ٢٣ وهو يعني قول مجاهد في تفسير قوله تعالى في الاية فقد ورد في تفسير القرطبي ١٩ / ١٠٨ روى عن مجاهد أن النظر هنا انتظار ما لهم عند الله من ثواب ونقل عنه قول آخر هو: تنتظر أمر ربها
(٢) بالاصل: بن ابي عدي