ورواه أبو الفرج الاصبهاني في الاغاني ١٢ / ٧١ وما بعدها وعيون الاخبار ٣ / ١٤٠ وغرر الخصائص الواضحة ص ٢٩١ (٢) بالاصل: " أي ابن فضالة " والزيادة: [قال أبي] : أتى ابن عن الجليس الصالح وفيه: أتى فضالة (٣) يقال قب البعير إذا حفى ورقت أخفافه (٤) السبت بكسر السين: جلد البقر المدبوغ بالقرظ (٥) الهلب: بضم الهاء: شعر الخنزير الذي تخرز به النعال (٦) وهو عبد الله بن فضالة الوافد على ابن الزبير كما يفهم من عبارة الاغاني وجاء في أول القصة بالاصل والجليس الصالح أن الوافد على ابن الزبير هو فضالة نفسه وقيل إن القصة كانت بين معن بن أوس وابن الزبير كما يفهم من عبارة الاصابة ٣ / ٢١٤ (٧) في الاغاني: أجاوز (٨) ذات عرق: موضع وهو الحد بين نجد وتهامة (٩) يريد ابن الزبير وعنى بها: الزهرة بنت حنثر امرأة من بني كاهل بن أسد وهي أم خويلد بن أسد بن عبد العزى قاله في الاغاني ١٢ / ٧٩