أسلم مقدم عمر فذكر صفة النبي صلى الله عليه وسلم وقال كان من أعلم الناس باقوال الله (كذا ولم نتدخل في الخبر نقلناه كما ورد) من هنا نعود إلى الاخذ عن مخطوط الازهرية (ز) وكتب في بداية هذا الجزء منها هنا: الجزء الحادي بعد الاربعمئة من كتاب تاريخ مدينة دمشق حماها الله وذكر فضلها وتسمية من حلها من الامائل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها تصنيف الحافظ أبي القاسم علي بن الحسن بن هبة الله الشافعي رحمه الله سماع ولده القاسم بن علي بن الحسن وأجازه له من بعض شيوخ أبيه رحمهم الله وفي مطلع الصفحة التالي كتب في " ز ": بسم الله الرحمن الرحيم أخبرنا والدي الحافظ أبو القاسم علي بن الحسن رحمه الله ونعود أيضا من هنا إلى الاخذ عن المخطوط المغربية (م) وهو الجزء ٢٦ منها وتبدأ: بسم الله الرحمن الرحيم رب يسر يا كريم أخبرنا والدي الحافظ أبو القاسم علي بن الحسين (كذا) رحمه الله تعالى قال (١) الخبر في تاريخ الطبري ٣ / ٣٢٣ وما بعدها (٢) كذا بالاصل وت وم وفي الطبري: " متساندون " وفي " ز ": بمساندين (٣) كذا بالاصل وت وم وز وفي الطبري: جشيش (٤) النزاع جمع نازع وهو الغريب (٥) النقلاء جمع نقيل وهو الغريب (٦) كذا تقرأ بالاصل: " فريض " والكلمة غير مقرءة في ت لسوء التصوير وفي تاريخ الطبري: فتربص (٧) الاصل وت: " وكانت " والمثبت عن الطبري