للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

سعيد بن أبي مريم وأبي عمرو محمد بن خزيمة البصري وعبد الرحمن بن عبد الصمد بن شعيب بن إسحاق وشعيب بن شعيب بن إسحاق ومحمد بن عقبة بن علقمة وغيرهم روى عنه ابنه أبو عبد الله وأبو الحسين الرازي ومحمد وأحمد أبنا موسى بن الحسين بن السمسار وأبو بكر بن أبي دجانة وعلي بن الحسن بن طعان وأبو محمد شعيب بن إسحاق بن شعيب بن شعيب القرشي وعبد الوهاب الكلابي وأبو (١) الحسن حميد بن الحسن بن عبد الله الوراق وأبو (١) بكر المقرئ وأبو سليمان بن زبر وأبو محمد عبد الله بن محمد بن عبد الغفار بن ذكوان وأبو هاشم المؤدب والزبير بن عبد الواحد الأسداباذي (٢) وأبو الحسن علي بن محمد بن شيبان أخبرنا أبو الفرج سعيد بن أبي الرجاء الاصبهاني أنا أبو طاهر أحمد بن محمود الثقفي وأبو الفتح منصور بن الحسين بن رواد قالا أنا أبو بكر بن المقرئ نا أبو إسحاق إبراهيم بن عبد الرحمن بن عبد الملك بن مروان الدمشقي بدمشق نا الربيع بن سليمان نا مطرف نا مسلم بن خالد عن ابن جريح عن عمرو بن شعيب عن أبيه وعن جده أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال (البينة على المدعي واليمين على من أنكر إلا في القسامة (٣)) قرأت بخط أبي الحسن نجاء بن أحمد العطار فيما أنه نقله من خط أبي الحسين الرازي في تسمية من كتب به عنه بدمشق في الدفعة الثانية أبو إسحاق إبراهيم بن عبد الرحمن بن عبد الملك بن مروان القرشي مات وأنا بها في سنة ثماني عشرة وثلاثمائة


(١) بالاصل " وأبي "
(٢) ضبطت عن الانساب وهذه النسبة إلى اسداباذ وهي بليدة على منزلة من همذان إذا خرجت إلى العراق (الانساب) (٣) في النهاية ١ / ٦٢ قال ابن الاثير: " القسامة: بالفتح اليمين كالقسم وحقيقتها أن يقسم من أولياء الدم خمسون نفرا على استحقاقهم دم صاحبهم إذا وجدوه قتيلا بين قوم ولم يعرف قاتله فان لم يكونوا خمسين أقسم الموجودون خمسين يمينا ولا يكون فيهم صبي ولا امرأة ولا مجنون ولا عبد أو يقسم بها المتهمون على نفي القتل عنهم فان حلف المدعون استحقوا الدية وإن حلف المتهمون لم تلزمهم الدية "
وفي مختصر ابن منظور " القيامة " بدل " القسامة "