ومحمد بن سلام الأنطاكي ثم المنجي، ومحمد بن القاسم الحراني، سحيم، ومحمد بن قدامة بن أعين المصيصي، ومحمد بن مصفى الحمصي، ومحمود بن خالد السلمي الدمشقي، والمسيب بن واضح الحمصي، والمعافى بن سليمان الرسعني، وموسى بن أيوب النصيبي، وهشام بن عمار الدمشقي، ووهب بن بيان الواسطي نزيل مصر. روى عنه النسائي في حديث مالك، وأبو سعيد أحمد بن محمد بن زياد البصري المعروف بابن الأعرابي، نزيل مكة، وأبو عبد الله جعفر بن محمد بن جعفر الدمشقي، ابن بنت عدبس، وحاجب بن أركين الفرغاني، وخيثمة بن سليمان بن حيدرة القرشي الطرابلسي، وأبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطيرة الطبراني، نزيل أصبهان، وأبو بشر محمد ابن أحمد بن حماد الدولابي، وأبو الطيب محمد بن أحمد بن حمدان الرسعني، وأبو الحسن محمد بن أحمد الرافقي، وابن ابنه أبو بكر محمد بن أبي الطاهر الحسن بن أحمد بن إبراهيم ابن فيل، وأبو بكر محمد بن سهل بن أبي سعيد، ومحمد بن عبد الرحمن بن عبد المؤمن الجرجاني، ومحمد بن محمد بن داود الكرجي، وأبو عوانة يعقوب بن إسحاق الإسفراييني.
قال الحافظ أبو القاسم: وكان ثقة] «١» .
[قال محمد بن الحسن الهمداني: إنه صالح ذكره ابن حبان في الثقات.
وقال النسائي: لا بأس به، وذكر من عفته وورعه وثقته «٢» ] .
حدث بأنطاكية سنة أربع وثمانين ومئتين عن أبي توبة الربيع بن نافع بسنده عن أبي هريرة:
أن النّبي صلى الله عليه وسلّم نهى عن تلقي الجلب. قال:«فإن تلقّاه متلق فاشتراه فصاحب السلعة فيها بالخيار إذا وردت السوق»
[١٣٨٧٨] .
وروى عن إسحاق بن سعيد بن الأركون بسنده عن أنس بن مالك.