للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

هود ثم صالح ثم شعيب ثم موسى وهارون ثم إلياس ثم اليسع بن عزى بن شوتلح بن أفرايم بن يوسف بن يعقوب بن إسحاق ثم يونس بن متى بن بني يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم ثم أيوب بن زارح بن أموص بن ليفزن (١) بن العيص بن إسحاق بن إبراهيم عليهم السلام أخبرنا أبو الفضائل الحسن بن الحسن بن أحمد وأبو تراب حيدرة بن أحمد بن الحسين وأبو محمد هبة الله بن أحمد الأنصاريان في كتبهم قالوا حدثنا أبو بكر الخطيب أنا محمد بن أحمد بن محمد حدثنا أحمد بن سندي حدثنا الحسن بن علي القطان حدثنا إسماعيل بن عيسى العطار أنا أبو حذيفة إسحاق بن بشر عن إدريس بن ابنه وهب بن منبه أنه قال إن أيوب عليه السلام كان أعبد أهل زمانه وأكثرهم مالا وكالا يشبع حتى يشبع الجائع وكان لا يكتسي حتى يكسو العاري وكان إبليس قد أعياه أمه أيوب عليه السلام ليغويه فلا يقدر وكان عبدا معصوما أنبأنا أبو الفرج غيث بن علي أنا أبو محمد عبيد الله بن عبد الواحد بن أبي الحديد أنا أبو محمد بن أبي نصر أنا خيثمة بن سليمان حدثنا عبيد بن محمد الكشوري (٢) حدثنا عبيد الله بن الصباح بن ضمرة قال قرأنا على مطرف بن مازن عن إبراهيم بن الحجاج عن وهب قال كانت شريعة أيوب عليه السلام بعد التوحيد إصلاح ذات البين وإذا طلب حاجة إلى الله عزوجل خر ساجدا ثم طلب قرأت على أبي محمد السلمي عن أبي بكر الخطيب أخبرني أبو الفرج الطناجيري حدثنا عمر بن أحمد الواعظ حدثنا سليمان بن الحسن بن الجعد حدثنا إسحاق بن أبي إسرائيل حدثنا عبد الله بن إبراهيم الصنعاني أخبرني إبراهيم بن الحجاج قال سمعت وهب بن منبه وسأله رجل ما كانت شريعة قوم أيوب قال التوحيد وصلاح ذات البين وإذا كانت لأحدهم حاجة خر لله ساجدا أخبرنا أبو القاسم محمود بن أحمد بن الحسن بتبريز أنا أبو الفتح أحمد بن عبد الله بن أحمد بن علي السوذرجاني أنا أبو نعيم الأصبهاني حدثنا أحمد بن جعفر حدثنا محمد بن يونس حدثنا ابن كثير الناجي حدثنا ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب


(١) ما بين معكوفتين مكانها بياض بالاصل والزيادة مستدركة عن ابن سعد وم
(٢) ضبطت عن التبصير وهذه النسبة إلى كشور قرية من قرى صنعاء اليمن