(٢) بياض بالاصل واللفظة مستدركة عن ترجمة الاوزاعي في سير الاعلام ٧ / ١٠٨ في ذكر من روى عن الاوزاعي ومنهم " عيسى بن يونس " (٣) سورة الفتح الاية: ١٨ (٤) كذا بالاصل ومثله في مختصر ابن منظور ويبدو أنه وقع سقط في الكلام فالمعنى مضطرب بين عليهن ويأخذوا فضمير " عليهن " يعود على مؤنث " ويأخذوا " يحتمل التذكير يوحتمل الجمع بين الذكور والاناث فيها وانظر مسند الامام أحمد ٣ / ٣٧٥ - ٣٧٦ ومما جاء في الحديث: قال لي يا جابر هل تزوجت بعد قال: قلت نعم يا رسول الله قال: أثيبا أم بكرا قال: قلت: بل ثيبا قال: أفلا جارية تلاعبها وتلاعبك قال: قلت يا رسول الله إن أبي أصيب يوم أحد وترك بنات له سبعا (وفي رواية: تسعا) فنكحت امرأة جامعة تجمع رؤوسهن وتقوم عليهن قال: أصبت إن شاء الله وانظر مغازي الواقدي ١ / ٤٠٠