ومطلعها: عفت ذات الاصابع فالجواء * إلى عذراء منزلها خلا (٢) في الديوان: هجوت مباركا برا حنيفا * أمين الله شيمته الوفاء وفي مسلم كالاصل وفيه " نقيا " بدل " حنيفا " (٣) كاذ رواية الاصل ومسلم والذهبي في سير الاعلام وفي الديوان: عدمنا خيلنا إن لم تروها (٤) على هذه الرواية في البيت إقواء وفي الديوان: موعدها كداء (٥) في الديوان ومسلم والذهبي: متمطرات قال: البرقوقي في شرحه: يقول تبعثم الخيل فتنبعث النساء يضربن الخيل بخمرهن لتردها وقد روى أن نساء مكة يوم فتحها ظللن يضربن وجوه الخيل ليرددنها (٦) اعتمرنا أي أدينا العمرة وهي في الشرع زيارة البيت الحرام بالشروط المخصوصة قاله البرقوقي في شرح الديوان (٧) الديوان: لجلادهم يوم (٨) الديوان: يقول الحق إن نفع البلاء (٩) قال البرقوقي: العرضة من قولهم بعير عرضة للسفر أي قوي عليه وفلان عرضة للشر أي قوي عليه يريد أن الانصار أقوياء على القتال (١٠) الديوان: لنا في كل يوم من معد سباب قوله من معد: أي من قريش