(٢) الديوان: " ليعيوا " وفي تاريخ بغداد: " أن يعيبوا " وبالاصل فوق كلمة يعيروا علامة وعلى هامش الاصل كتب: يعيبوا (٣) في الديوان: أذخر (٤) الخبر والابيات - باختلاف - في الاغاني ٢٠ / ٦٥ والقصة مع محمد بن حفص بن عمر التميمي - وهو أبو ابن عائشة (٥) الابيات في ديوانه ص ٢٧٠ والاغاني ٢٠ / ٦٥ - ٦٦ (٦) في الخبر الذي ورد في الاغاني أن المرأة التي كان يكلمها قد جاءته برسالة جنان جارية عمارة امرأة عبد الوهاب بن عبد المجيد (٧) في الديوان: من ساحر العينين يجذب (٨) الديوان والاغاني: متقلد (٩) الديوان: لرأيت ما استقبحته * من أمرنا وهو الجميل وبعده في الديوان: وعلمت أني في نعيم * لا يحول ولا يزول قال في الاغاني: ثم وجه بها (أي الابيات) فألقيت في الرقاع بين يدي القاضي فلما رآها ضحك وقال: إن كانت رسولا فلا بأس وفي موضع آخر قال: إني لا أتعرض للشعراء