(٢) كذا الاصل: اعتبط بالعين المهملة وفي مختصر ابن منظور ٧ / ٣٣٠ اغتبط بالغين المعجمة وانظر النهاية لابن الاثير " عبط " (٣) وفي النهاية لابن الاثير (عدل) : العدل: الفدية وقيل الفريضة والصرف: التوبة وقيل النافلة (٤) في النهاية لابن الاثير " عبط " بقاتلون (٥) قال ابن الاثير في النهاية (عبط) : وهذا التفسير (ورد في سنن أبي داود بعد نقله حديث خالد بن دهقان) يدل على أنه من الغبطة بالغين المعجمة وهي الفرح والسرور وحسن الحال لان القاتل يفرح بقتل خصمه فإذا كان المقتول مؤمنا وفرح بقتله دخل في هذا الوعيد وقال الخطابي في معالم السنن: وشرح هذا الحديث فقال: اعتبط قتله: أي قتله ظلما لا عن قصاص (٦) تهذيب التهذيب ٣ / ٥٥