(٢) كذا بالاصل والخبر لما ينته بعد انظر تتمته في طبقات ابن سعد وفيه ما يتعلق بتولية عمر بن عبد العزيز الخلافة وكتاب العهد الذي كتبه سليمان بن عبد الملك (٣) زيادة منا للايضاح انظر مطبوعة ابن عساكر (عبد الله بن جابر - ابن زيد ص ٥٦٤) وفهارس شيوخ ابن عساكر (نفس المصدر: ص ٦٩٦ و ٧٩٥) وفي م: الكتابي (٤) وهو مما يلي ملطية انظر الطبري ٦ / ٥٤٥ حوادث سنة ٩٨ ولم يذكر الطبري أنه فتح حصنا آخر (٥) المصدر نفسه ص ٥٣٠ - ٥٣١ (٦) ذكر ابن العديم أنه لما عزم أن يعهد إلى ابنه داود صدفه عن ذلك رجاء بن حيوة فعهد إلى عمر بن عبد العزيز وقيل إن رجاء أشار بهه أولا فامتنع سليمان لكونه ابن أمة وكانت بنو أمية يتجنبون ولاية الخلافة لاولاد الاماء ويقولون إنها تخرج عنهم من يد ابن أمة فخرجت من يد مروان بن محمد وهو آخرهم وكان ابن أمة (بغية الطلب ٧ / ٣٤٤٥)