ويوافق عبارة مختصر ابن منظور ٩ / ٢٩٣ (٢) موسى شهوات: هو موسى بن يسر يكنى أبا محمد لقبه غلب عليه أخباره في الاغاني ٣ / ٣٥١ (٣) في مختصر ابن منظور ٩ / ٢٩٣ قينة وفي الاغاني ٣ / ٣٥٢ " جارية " (٤) وكان عشرة آلاف درهم كما في الاغاني (٥) كذا بالاصل ويفهم أن سعيد بن خالد العثماني هو الذي أعطاه ثمنها ورواية الاغاني يفهم منها أنه اعتل وما طله ولم يدفع له وأن الذي مده بالمال هو سعيد بن خالد بن أسيد وتمام عبارة الاغاني ٣ / ٣٥٢ فأعتى إلى سعيد بن خالد العثماني فأخبره بحاله واستعان به وكان صديقه وأوثق الناس عنده فدفعه واعتل عليه فخرح من عنده فلما ولى تمثل سعيد قول الشاعر: كتبت إلي تستهدي الجواري * لقد أنعظت من بلد بعيد فأتى سعيد بن خالد بن عبد الله بن خالد بن أسيد فأخبره بقصته فأمر له بستة آلاف درهم ثم ألفي درهم وكسوة وطيبا (٦) الابيات في الشعر والشعراء ص ٣٦٧ والاغاني ٣ / ٣٥٢ و ٣٥٤ (٧) يريد سعيد بن خالد بن عمرو بن عثمان (٨) أي الكريم بطبعه (٩) بالاصل: يرضا