وإبراهيم هو ابن عمر بن مطرف أبو إسحاق بن أبي الوزير. والحديث في الإحسان ٥/ ١٩٧ برقم (٣٤٦٦). وأخرجه البيهقي في الصيام ٤/ ٢٣٦ - ٢٣٧ باب: ما يستحب من السحور، من طريق يوسف بن يعقوب، حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي، بهذا الإسناد. وأخرجه أبو داود في الصوم (٢٣٤٥) باب: من سمَّى السحور الغداء، من طريق عمر بن الحسن بن إبراهيم، حدثنا محمد بن أبي الوزير أبو المطرف، حدثنا محمد ابن موسى، به. وفي الباب عن جابر عند البزار ١/ ٤٦٥ برقم (٩٧٨)، وأبي نعيم في حلية الأولياء" ٣/ ٣٥٠ من طريقين عن زمعة، عن عمرو بن دينار، عن جابر ... وعند أي نعيم "أبو زمعة" وهو خطأ. وقال البزار: "لا نعلمه عن جابر إلا بهذا الإسناد". وقال أبونعيم: "غريب من حديث عمرو تفرد به عنه زمعة". وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" ٣/ ١٥١ باب: ما جاء في السحور، وقال: "رواه البزار ورجاله رجال الصحيح". (١) إسناده حسن من أجل عمران بن داور القطان، وقد فصلنا القول فيه عند الحديث (٢٠٧١، ٢١٩٠) في مسند الموصلي. =