(١) في (س): "ظلف محرق". والظلف للبقر والغنم كالحافر للفرس والبغل، والخف للبعير. (٢) إسناده صحيح، والليث هو ابن سعد، والحديث في الإحسان ٥/ ١٥٧ برقم (٣٣٦٢)، وقد تحرف فيه "بن بجيد" إلى "بن عبيد" و "أم بجيد" إلى "أم عبيد". ونسبه الحافظ في "هداية الرواة" (٦٢/ ١) إلى أحمد، وأبي داود، والترمذي. وأخرجه أبو داود في الزكاة (١٦٦٧) باب: حق السائل، والترمذي في الزكاة (٦٦٥) باب: ما جاء في حق السائل- ومن طريق الترمذي هذه أخرجه البغوي في، "شرح السنة" ٦/ ١٧٤ - ١٧٥ برقم (١٦٧٢) -، والنسائي في الزكاة ٥/ ٨٦ باب: تفسير المسكين، من طريق قتيبة بن سعيد، بهذا الإسناد. وقال الترمذي: "حديث أم بجيد حديث حسن صحيح". وأخرجه أحمد ٦/ ٣٨٢ - ٣٨٣ من طريق هاشم بن القاسم، وأخرجه أحمد ٦/ ٣٨٢ من طريق حجاج، وأبي كامل، وأخرجه ابن خزيمة ٤/ ١١١برقم (٢٤٧٣) من طريق شعيب، وأخرجه البخاري في الكبير ٥/ ٢٦٢ من طريق عبد الله بن يوسف، وأخرجه الحاكم ١/ ٤١٧ من طريق سعيد بن سليمان الواسطي، جميعهم حدثنا الليث بن سعد، به. وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي. وانظر أسد الغابة ٧/ ٣٠٥. =