وأخرجه ابن خزيمة برقم (١٨١٩) من طريق محمد بن عبيد، وأخرجه الحاكم ١/ ٢٩١ من طريق عيسى بن يونس، جميعهم عن محمد بن إسحاق، بهذا الإِسناد. وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي. وأخرجه البيهقي في الجمعة ٣/ ٢٣٧ باب: النعاس في المسجد يوم الجمعة، من طريق يحيى بن سعيد الأنصاري، عن نافع، به. وفي الباب عن سمرة بن جندب عند الطبراني في الكبير ٧/ ٢٢٩، ٢٤٧، والبزار ١/ ٣٠٥ برقم (٦٣٦، ٦٣٧)، وانظر "مجمع الزوائد" ٢/ ١٨٠. (*) يقال: آنى فلاناً إيناء، أي: آخره تاخيراً، والمعنى: آذيت الناس بتخطيك، وأخرت المجيء وأبطأت. (١) إسناده صحيح، وأبو الزاهرية هو حدير بن غريب. والحديث في الإحسان ٤/ ١٩٩ برقم (٢٧٧٩). وأخرجه النسائي في الجمعة ٣/ ١٠٣ باب: النهي عن تخطي رقاب الناس والامام على المنبر يوم الجمعة، من طريق وهب بن بيان، وأخرجه البيهقي في الجمعة ٣/ ٢٣١ باب: لا يتخطى رقاب الناس من طريق بحر بن نصر، كلاهما عن عبد الله بن وهب، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٤/ ١٨٨ من طريق زيد بن الحباب، وأخرجه أحمد ٤/ ١٩٠، وابن خزيمة في صحيحه ٣/ ١٥٦ برقم (١٨١١)، والحاكم ١/ ٢٨٨ من طريق عبد الرحمن بن مهدي، وأخرجه أبو داود في الصلاة (١١١٨) باب: تخطي رقاب الناس يوم الجمعة، من =