وهو عند ابن أبي شيبة ٢/ ٤٦٩ باب: صلاة الكسوف كم هي؟. وقد تحرفت في (م) كلمة "شطره" إلى "سطر" ولتمام تخريجه انظر الحديث السابق. (٢) تقدم التعريف به عند الحديث (١٢٠). (٣) إسناده صحيح، وهو في صحيح ابن حبان بتحقيقنا برقم (٦٦٤)، وقد صحف المر اجع "السامي" إلى الشامي". والحديث ليس على شرط الهيثمي، فقد أخرجه البخاري في الاستسقاء (١٠٣٤) باب: إذا هبت الريح، من طريق سعيد بن أبي مريم قال: أخبرنا محمد ابن جعفر، قال: أخبرني حميد، بهذا الإِسناد. وانظر سنن البيهقي ٣/ ٣٦٠ أيضا. وقد استوفيت تخريجه في مسند أبي يعلى برقم (٣٧٩٠). ويشهد له حديث عائشة عند أحمد ٦/ ٦٦، والبخاري في بدء الخلق (٣٢٠٦) باب: وهو الذي يرسل الرياح وأطرافه، ومسلم في الاستسقاء (٨٩٩) باب: التعوذ بعد رؤية الريح والغيم والفرح بالمطر، وأبي داود في الأدب (٥٠٩٨) باب: ما يقول إذا هاجت الريح، والترمذي في التفسير (٢٣٥٤) باب: ومن سورة الأحقاف. وابن السني في "عمل اليوم والليلة" برقم (٩٤٠، ٩٤١). =