وأخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" برقم (٤٣٦) من طريق يونس بن عبد الأعلى، أخبرنا عبد الله بن وهب، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٢/ ٤٨٢، والترمذي في التفسير (٣٢٥٥) باب: ومن سورة محمد، والبغوي في "شرح السنة" ٥/ ٦٩ برقم (١٢٨٥) من طريق عبد الرزاق، قال معمر: وأخرجه البخاري في الدعوات (٦٣٠٧) باب: استغفار النبي -صلى الله عليه وسلم- في اليوم والليلة، من طريق أبي اليمان، حدثنا شعيب، وأخرجه أحمد ٢/ ٣٤١، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" برقم (٤٣٥) من طريق الليث، عن يزيد، جميعهم: حدثنا ابن شهاب الزهري، بهذا الإسناد. ورواية البخاري فيها زيادة "والله" في أول الحديث. وليست هذه الزيادة في "تحفة الأشراف". ورواية الترمذي، والبغوي: "إني لاستغفر الله في اليوم سبعين مرة". وقال الحافظ في "فتح الباري" ١١/ ١٠١ وقد ذكر هذه الرواية عن معمرة "لكن خالف أصحاب الزهري في ذلك. نعم أخرج النسائي أيضاً من رواية محمد بن عمرو، عن أبي سلمة بلفظ: (إني لاستغفر الله وأتوب إليه كل يوم مئة مرة). =