(٢) في (س) "هكذا". (٣) في النسختين "العقد" وقد أثبت ما في صحيح ابن خزيمة لأن الحديث من طريقه، وانظر الطيالسي ١/ ١٣٥ أيضاً. وقال ابن الأثير في النهاية ٣/ ٢٧٠: "ومنه حديث أبي (هلك أهل العقدة ورب الكعبة) يريد: البيعة المعقودة للولاة". وفي رواية النسائي" العُقَد" وهي جمع العقدة، وقد تحرفت في الإحسان إلى، "العهد" وقال السندي: "أهل العقد- بضم العين، وفتح القاف- قال في النهاية: يعني أصحاب الولايات على الأنصار من عقد الألوية للأمراء، وروي: العقدة، يريد البيعة المعقودة للولاة". (٤) إسناده صحيح، وأبو مجلز هو لاحق بن حميد. والحديث في الإحسان ٣/ ٣٠٤ برقم (٢١٧٨). وهو في صحيح ابن خزيمة ٣/ ٣٣ برقم (١٥٧٣). وأخرجه عبد الرزاق ٢/ ٥٣ - ٥٤ برقم (٢٤٦٠) من طريق محمد بن راشد، عن خالد، عن قيس، بهذا الإسناد. وأخرجه النسائي في الإمامة (٨٠٩) باب: من يلي الإِمام، ثم الذي يليه، من طريق محمد بن عمر بن علي بن مقدم، بهذا الإسناد. وأخرجه الطيالسي ١/ ١٣٥ برقم (٦٤٤) وأحمد ٥/ ١٤٠، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/ ٢٢٦ باب: التكبير للركوع ... ، من طريق شعبة، أخبرني أبو جمرة (نصر بن عمران): سمعت إياس بن قتادة البكري، عن قيس بن عباد، به. ومن طريق الطيالسي هذه أخرجه أحمد ٥/ ١٤٠ وقد تصحفت فيه "أبو جمرة" إلى "أبي حمزة".