(٢) إسناده جيد إسحاق بن إبراهيم الباهلي، الصواف لم يوثقه غير ابن حبان، وأما ما نقله الحافظ في التهذيب عن الخطيب أنه نقل توثيق الدارقطني له فغير صحيح، لأن الدارقطني إنما وثق إسحاق بن إبراهيم بن محمد أبا يعقوب الصفار، وهو إسحاق بن أبي إسحاق ... وانظر تاريخ بغداد ٦/ ٣٧٤ - ٣٧٥، وانظر أيضاً ٦/ ٣٧١ - ٣٧٢. وأبو الزناد هو عبد الله بن ذكوان. والحديث في الإحسان -٣/ ١٠٦ برقم (١٧٠٧). وأخرجه أحمد ٣/ ٤٧٩ من طريق يحيى بن سعيد، وأخرجه الطبراني في الكبير ٢/ ٢٧١ برقم (٢١٣٨) من طريق قبيصة بن عقبة كلاهما حدثنا سفيان، بهذا الإِسناد. وأخرجه أحمد ٣/ ٤٧٩ من طريق حسين بن محمد، حدثنا ابن أبي الزناد، وقال البخاري في التاريخ ٢/ ٢٤٨: "قال لي إسماعيل: ". وأخرجه الطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/ ٤٧٥ باب: الفخذ هل هو من. العورة أم لا؟، من طريق مسدد، حدثنا يحيى، عن مسعر، جميعهم عن أبي الزناد، به وقال البخاري: "قال أبو الزناد: حدثني نفر سوى زرعة، مثله". وأخرجه عبد الرزاق ١١/ ٢٧ برقم (١٩٨٠٨) من طريق معمر، عن أبي الزناد، عن ابن جرهد، عن أبيه، قال: مرَّ بي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأنا كاشف فخذي ... ومن طريق عبد الرزاق السابقة أخرجه أحمد ٣/ ٤٧٨، والترمذي في الأدب =