وانظر "مشكل الأثار" ٤/ ١٦٩ - ١٧٠ وفيه نحو ما جاء في "تأويل مختلف الحديث". (١) في (س): "فكان". (٢) تحرَّج: تضيق على نفسها. وتحرج فلان، إذا فعل فعلاً يخرج به من الحرج. والحرج هو: الإثم والضيق. (٣) إسناده ضعيف: عمة عمارة ما عرفتها، وباقي رجاله ثقات. غير أنها لم تنفرد به فقد تابعها عليه الأسود بن يزيد كما في الرواية التالية. والحديث في الإحسان ٦/ ٢٢٦ برقم (٤٢٤٥). وأخرجه عبد الرزاق ٩/ ١٣٣ برقم (١٦٦٤٣)، وأحمد ٦/ ١٢٧، ١٩٣، وأبو داود في البيوع (٣٥٢٨) باب: في الرجل يأكل من مال ولده، والنسائي في البيوع ٧/ ٢٤٠ - ٢٤١ باب: الحث على الكسب، والدارمي في البيوع ٢/ ٢٤٧ باب: في الكسب وعمل الرجل، والبيهقي في النفقات ٧/ ٤٧٩ - ٤٨٠ باب: نفقة الأبوين. من طريق سفيان- ونسبه عبد الرزاق فقال: الثوري- عن منصور، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٦/ ٤١، ٢٠١، والنسائي في البيوع ٧/ ٢٤١ من طريق سفيان- وعند أحمد ٦/ ٢٠١: ابن عيينة- وأخرجه أحمد ٦/ ٢٢٠ من طريق إسحاق بن يوسف، عن شريك، كلاهما حدثنا =