وأخرجه الطيالسي ١/ ٢٨٦ برقم (١٤٥٠)، وأبو يعلى برقم (٣١٦) من طريق شعبة، عن عمرو بن مرة، سمع أبا البختري يقول: حدثني من سمع علياً يقول: لما بعثني ... وهذا إسناد فيه جهالة. وانظر جامع الأصول ١٠/ ١٧٤. وهداية الرواة الورقة (١٢٠/ ٢) وقد نسبه إلى أبي داود والترمذي. (١) إسناده حسن، عمران بن داور القطان فصلنا القول فيه عند الحديث (٢٠٧١، ٢١٩٠) في مسند الموصلي، وأبو إسحاق الشيباني هو سليمان بن أبي سليمان. وأخرجه الترمذي في الأحكام (١٣٣٠) باب: ما جاء في الإمام العادل، من طريق عبد القدوس بن محمد أي بكر العطار، وأخرجه البيهقي في آداب القاضي ١٠/ ٨٨ باب: فضل من ابتلي بشيء من الأعمال فقام فيه بالقسط وقضى بالحق، و ١٠/ ١٣٤. باب: إنصات القاضي في الحكم، من طريق ... أي قلابة عبد الملك بن محمد، كلاهما حدثنا عمرو بن عاصم الكلابي، به. وصححه الحاكم ٤/ ٩٣ ووافقه الذهبي. =