وأخرجه أبو داود (٤١٥٠) من طريق واصل بن عبد الأعلى الأسدي، وانظر "جامع الأصول" ٤/ ٨١٠ - ٨١١. وفي الباب عن ثوبان عند أحمد ٥/ ٢٧٥ وإسناده ضعيف. وانظر الحديثين المتقدمين برقم (١٤٨٣، ١٤٨٨). وقال المهلب وغيره: "كره النبي-صلى الله عليه وسلم- لابنته ما كره لنفسه من تعجيل الطيبات في الدنيا، لا أن ستر الباب حرام، وهو نظير قوله لها لما سألته خادماً: (ألا أدلك على خير من ذلك؟) فعلمها الذكر عند النوم". (١) انظر التعليق السابق. (٢) إسناده صحيح، أبو هانئ حميد بن هانئ بينا أنه ثقة عند الحديث (٥٧٦٠) في مسند الموصلي. والمقرىء هو عبد الله بن يزيد، والحديث في صحيح ابن حبان برقم (٧٠٥) بتحقيقنا. وأخرجه أحمد ٦/ ١٩ من طريق أبي عبد الرحمن المقرئ، بهذا الإسناد. =