وأخرجه أحمد ٤/ ٤٠٠، وأبو داود في الترجل (٤١٧٣) باب: ما جاء في المرأة تتطيب للخروج، والترمذي في الأدب (٢٧٨٧) باب: ما جاء في كراهية خروج المرأة متعطرة، من طريق يحيى بن سعيد- ولم ينسبه أبو داود والترمذي-. وأخرجه أحمد ٤/ ٤١٨، والحاكم ٢/ ٣٩٦ من طريق روح بن عبادة، وأخرجه أحمد ٤/ ٢١٤، ٤١٨ من طريق مروان بن معاوية، وعبد الواحد، وأخرجه النسائي في الزينة ٨/ ١٥٣ باب: ما يكره للنساء من الطيب، من طريق إسماعيل بن مسعود، قال: حدثنا خالد، وأخرجه الدارمي في الاستئذان ٢/ ٢٧٩ باب: في النهي عن الطيب إذا خرجت، من طريق أبي عاصم، جميعهم عن ثابت بن عمارة، بهذا الإسناد. وقال الترمذي: "هذا حديث حسن صحيح"، وصححه الحاكم، وأقره الذهبي. وانظر "تحفة الأشراف" ٦/ ٤٢٩ برقم (٩٠٢٣)، وجامع الأصول ٤/ ٧٧١. ورواية النسائي مثل روايتنا، ولكن ليس عنده: "وكل عين زانية". ولفظ الترمذي: "كل عين زانية، والمرأة إذا استعطرت فمرت بالمجلس فهي كذا وكذا -يعني زانية". ولفظ أبي داود: "إذا استعطرت المرأة فمرت على القوم ليجدوا ريحها فهي كذا وكذا- قال قولا شديداً". وفي الباب عن أبي هريرة برقم (٦٣٨٥، ٦٤٧٩) في مسند الموصلي. (١) إسناده صحيح، معمر بن راشد سمع من سعيد بن إياس الجريري قبل الاختلاط، =