وموسى بن أبي عثمان ترجمه البخاري في التاريخ ٧/ ٢٩٠ ولم يورد فيه جرحاً، وترجمه ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" ٨/ ١٥٣ وقال: "وسألته عنه -يعني سأل أباه- فقال: كوفي شيخ. قال سفيان: كان مؤذناً، ونعم الشيخ كان!! ". وما رأيت فيه جرحاً ووثقه ابن حبان، وقد أخطأ من خلطه بالتبان. والحديث في الإحسان ٣/ ٨٨ برقم (١٦٦٤). وأخرجه الطيالسي ١/ ٧٨ - ٧٩ برقم (٣٢٨)، من طريق شعبة، بهذا الإِسناد. ومن طريق الطيالسي أخرجه البيهقي في الصلاة ١/ ٣٩٧ باب رفع الصوت بالأذان. وأخرجه أحمد ٢/ ٤١١، ٤٥٨ من طريق محمد بن جعفر، وأخرجه أحمد ٢/ ٤٢٩ من طريق يحيى بن سعيد، وأخرجه أحمد ٢/ ٤٦١ من طريق عبد الرحمن، وأخرجه أبو داود في الصلاة (٥١٥) باب: رفع الصوت في الصلاة- ومن طريق أبي داود هذه أخرجه البغوي في "شرح السنة" ٢/ ٢٧٢ برقم (٤١١) - من طريق حفص بن عمر النمري، =