(١) وهكذا جاءت في رواية البخاري في الرقاق (٦٥٦٨)، وأما في الرواية (٢٧٩٦) في الجهاد، فقد جاءت "أو موضع قيد -يعني سوطه-". والقاب: القدر، وكذلك القيد- بكسر القاف، بعدها مثناة من تحت، ثم دال مهملة- ويقال: ما بين الوتر والقوس، ويقال: القاب ما بين مقبض القوس وسيته، وسية القوس: ما عطف من طرفيها. (٢) إسناده صحيح، وهو في الإحسان ٩/ ٢٤٥ برقم (٧٣٥٥). وأخرجه أبو يعلى ٦/ ٤١١ - ٤١٢ برقم (٣٧٧٥) من طريق وهب، حدثنا خالد، عن حميد، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري بهذا النص في الجهاد (٢٧٩٦) فلا وجه لاستدراكه. ونضيف هنا إلى تخريجات أبي يعلى السابقة: وأخرجه أبو نعيم في صفة الجنة ١/ ٨٣ برقم (٥٥)، والبيهقي في "البعث =