(١) في الأصلين "عسفان" وهو خطأ. (٢) سقطت "بن" من (س). (٣) وقال ابن الأثير في النهاية ١/ ٢٦٦: "وفيه أنه-صلى الله عليه وسلم-أتى بقناع جزء، قال الخطابي: زعم راويه أنه اسم الرطب عند أهل المدينة، فإن كان صحيحاً فكأنهم سموه بذلك للاجتزاء به عن الطعام، والمحفوط: بِقِنَاع جِرْوٍ - بالراء، وهو القثاء الصغار". وانظر النهاية ١/ ٢٦٤. والقناع: الطبق الذي يؤكل عليه. نقول: رواية المسند: "أتى بقناع عليه بسر". وهذا يرجع ما شك الخطابي -رحمه الله- بصحته، والله أعلم. (٤) إسناده حسن، غسان بن الربيع ترجمه ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" ٧/ ٥٢ ولم يورد فيه جرحاً ولا تعديلاً، ووثقه- ابن حبان ٩/ ٢، وقال الدارقطني في السنن ١/ ٣٣٠ بعد حديث في إسناده غسان بن الربيع هذا: "تفرد به غسان، وهو ضعيف". وساق الخطيب في تاريخه عن الخلال أنه قِال: "عن الدارقطني قال: وغسان بن الربيع صالح". وقال الخطيب ١٢/ ٣٣٠: "وكان نبيلاً، فاضلاً، ورعاً". =