إبراهيم، وسليمان بن حرب، وحفص بن عمر الحوضي، جميعهم عن شعبة، به. وأخرجه عبد الرزاق ٢/ ٢٤٥ برقم (٣٢٠٧) من طريق الثوري، عن سماك، به. ومن طريق عبد الرزاق هذه أخرجه الطبراني في الكبير ٢٢/ ١٦٣. وأخرجه أحمد ٥/ ٢٢٦، ٢٢٧، والبيهقي في الصلاة ٢/ ١٩٥ باب: انصراف المصلي من طريق سفيان، وأخرجه أحمد ٥/ ٢٢٦ من طريق شريك، وأخرجه أحمد، وابنه عبد الله في زوائده على المسند ٥/ ٢٢٧، والترمذي في الصلاة (٣٠١) باب: ما جاء في الانصراف عن يمينه وعن شماله، وابن ماجه في الإِقامة (٩٢٩) باب: الانصراف من الصلاة، والطبراني في الكبير ٢٢/ ١٦٤ - ١٦٥، والبغوي في "شرح السنة" ٣/ ٢١١ برقم (٧٠٣) من طريق أبي الأحوص، وأخرجه أحمد ٥/ ٢٢٧، والطبراني في الكبير ٢٢/ ١٦٤ من طريق زائدة، وأخرجه الطبراني في الكبير ٢٢/ ١٦٤ من طريق أسباط بن نصر، وزهير بن معاوية، جميعهم عن سماك بن حرب، به. وانظر الحديث السابق. وقال الترمذي: "حديث هُلب حديث حسن، وعليه العمل عند أهل العلم: أنه ينصرف على أيّ جانبيه شاء، إن شاء عن يمينه، وإن شاء عن شماله. وقد صح الأمران عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ". (١) ما بين حاصرتين سقط من النسختين، واستدركناه من الإِحسان. وانظر مصادر التخريج. (٢) تحرفت في النسختين إلى "عمرو".