وانظر الإحسان ٥/ ٢١٩ - ٢٢٠، والمجموع ٦/ ٣٥٠ - ٣٥٣، والحديثين السابقين، ونيل الأوطار ٤/ ٢٧٥ - ٢٧٩. (١) إسناده جيد، نعم أبو الزبير متهم بالتدليس، ولكن مسلماً أخرج من روايته بالعنعنة. وانظر "جامع التحصيل" ص: (٣٣٠). والحديث في الإحسان ٥/ ٢٢٠ برقم (٣٥٢٨). وقال ابن حبان: "سعيد بن يحيى يعرف بسعدان من أهل دمشق، ثقة مأمون، مستقيم الحديث. أقول: ما وجدته بهذا اللفظ في غير الإحسان، وأخرجه أبو يعلى ٣/ ٣١٢ برقم (١٧٧٧) من طريق شيبان، حدثنا أبو عوانة، عن أبي بشر، عن سليمان بن قيس "عن جابر بن عبد الله قال: دعا رسول الله -صلى الله عليه وسلم-أبا طيبة فحجمه، فسأله عن ضريبته فقال: ثلاثة آصع. قال: فوضع عنه صاعاً". وهو عنده أيضاً برقم (٢٠٥٧، ٢٢٠٥). وانظر الحديث (٤٥١٠) عند أبي داود في الديات، باب: فيمن سقى رجلاً سماً أو أطعمه فمات، أيقاد منه؟. وحديث ابن عمر في معجم شيوخ أبي يعلى =