(٢) ثنية الغزال: قال عرام: "وعلى الطريق من ثنية هرشى بينها وبين الجحفة ثلاثة أودية مسميات منها غزال، وهو واد يأتيك من ناحية شَمَنْصَير وذروة، وفيه آبار، وهو لخزاعة خاصة، ولذلك قال كثير: قِلْنَ عُسْفَانَ ثُمَّ رُحْن سِرَاعاً ... طَالِعَاتٍ عَشِيَّةً مِنْ غَزَالِ قَصْدَ لِفْتٍ وَهُنَّ مُتَّسِقَاتٌ ... كَالْعَدَوْلِيِّ لاحِقَاتِ التَّوَالِى وانظر "معجم البلدان" ٤/ ٢٠١. (٣) إسناده جيد، محمد بن عثمان العقيلي فصلت القول فيه عند الحديث السابق برقم (٧٢٤). وعياض بن عبد الله هو ابن سعد بن أبي سرح. والحديث في الإحسان ٦/ ١١٤ برقم (٣٩٦٥). وأخرجه البزار ٢/ ١٨ - ١٩ برقم (١١٠١) من طريق محمد بن عثمان العقيلي، " هذا الإسناد. وقال: "لا نعلم أسند عبيد الله، عن عياض الله هذا، ولا عنه الله عبيد الله". وأخرجه البزار برقم (١١٠١) من طريق إسماعيل بن بشر بن منصور السليمي، وأخرجه الطحاوي ٢/ ١٧٣ باب: الصيد يذبحه الحلال في الحل، من طريق عياش بن الوليد، كلاهما حدثنا عبد الأعلى بن عبد الأعلى، به. =