وانظر أيضاً حديث أَنس برقم (٣٧٧٧) في مسند الموصلي ٦/ ٤١٣. (١) هو عمر بن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر بن الخطاب. (٢) الكُرَاع- بضم الكاف، وفتح الراء المهملة بعدها ألف، وفي آخره عين مهملة-: وهو مستدق الساق العاري من اللحم، يذكر ويؤنث. وفي المثل: "لا تطعم العبد الكراع فيطمع في الذراع". (٣) إسناده صحيح، وهو ليس على شرط المصنف كما يتبين من مصادر التخريج. والحديث في الإحسان ٧/ ٣٤٨ - ٣٤٩ برقم (٥٢٦٦). وأخرجه مسلم في النكاح (١٤٢٩) (١٠٤) باب: الأمر بإجابة الداعي إلى دعوة، والبيهقي في الصداق ٧/ ٢٦٢ باب: إتيان كل دعوة عرساً كان أو نحوه، من طريق حرملة بن يحيى، حدثنا ابن وهب، بهذا الإسناد. وأخرجه- بسياقة أخرى- أحمد ٢/ ٢٢، ٣٧، والبخاري في النكاح (٥١٧٣) باب: حق إجابة الوليمة والدعوة، و (٥١٧٩) باب: إجابة الداعي في العرس وغيره، ومسلم (١٤٢٩)، وأبو داود في الأطعمة (٣٧٣٦، ٣٧٣٧، ٣٧٣٨) باب: ما جاء في إجابة الدعوة، والترمذي في النكاح (١٠٩٨) باب: ما جاء في إجابة الداعي، من طرق عن نافع، عن ابن عمر ... وانظر حديث أبي هريرة في مسند الموصلي برقم (٦٠٣٦)، وجامع الأصول ٧/ ٤٨٦، وشرح مسلم للنووي ٣/ ٦٠١ - ٦٠٤.