(٢) في (س): "المصري" وهو تحريف. (٣) هكذا جاءت في الأصلين، وفي الإحسان، منصوبة على تقدير فعل "ترك " مثلاً. وهذا هو الوجه لو كان السؤال: هل ترك ديناً؟ أما وقد جاء السؤال بصيغة: أعليه دين؟ فإن جوابه نعم، عليه ديناران،- والرفع هو الوجه كما جاء في رواية أحمد ٥/ ٢٩٧ والله. أعلم. وانظر الحديث الآتي برقم (١١٦٢). (٤) إسناده حسن من أجل محمد بن عمرو، والحديث في الإحسان ٥/ ٢٥ برقم (٣٠٤٧). وأخرجه أحمد ٥/ ٢٩٧ من طريق يزيد بن هارون بن، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٥/ ٣٠١ - ٣٠٢، ٣٠٢، والترمذي في الجنائز (١٠٦٩) باب: ما جاء في الصلاة على المديون، والنسائي في الجنائز ٤/ ٦٥ باب: الصلاة على من عليه دين، وابن ماجه في الصدقات (٢٤٠٧) باب: الكفالة، والدارمي في البيوع ٢/ ٢٦٣ باب: في الصلاة على من مات وعليه دين، من طريق شعبة: سمعت عثمان بن عبد الله بن موهب" عن عبد الله بن أبي قتادة، به. وهذا إسناد صحيح. وستأتي هذه الطريق برقم (١١٦١). وأخرجه النسائي في البيوع ٧/ ٣١٧ - ٣١٨ باب: الكفاله بالدين، من طريق محمد بن عبد الأعلى، حدثنا خالد، حدثنا سعيد، عن عثمان، بالإسناد السابق. وهو في "تحفة الأشراف" ٩/ ٢٥٠ برقم (١٢١٠٣). =