وأخرجه ابن ماجه في الأحكام (٢٣٣٢) باب: الحكم فيما أفسدت المواشي، من طريق محمد بن رمح المصري، أنبأنا الليث بن سعد، عن الزهري: أن ابن محيصة أخبره، أن ناقة للبراء. وأخرجه أحمد ٥/ ٤٣٦، والبيهقي ٨/ ٣٤٢ من طريق سفيان، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب وحرام بن سعد بن محيصة: أن ناقة للبراء ... وأخرجه النسائي في الكبرى برقم (١٧٦٤) "تحفة الأشراف" من طريق محمد بن أبي حفصة، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب- وجده- عن البراء ... وأخرجه البيهقي ٨/ ٣٤١ من طريق أبي المغيرة، حدثنا الأوزاعي، عن الزهري، عن حرام بن محيصة أنه أخبره: أن البراء بن عازب كانت له ناقة ضارية ... وأخرجه أبو داود (٣٥٧٠) - ومن طريقه أخرجه البيهقي ٨/ ٢٤١ - من طريق محمود ابن خالد حدثنا الفريابي. وأخرجه البيهقي ٨/ ٣٤١ من طريق أيوب بن سويد، ومحمد بن مصعب جميعهم حدثنا الأوزاعي، عن الزهري، عن حرام بن محيصة، عن البراء ابن عازب ... وأخرجه ابن ماجه (٢٣٣٢) ما بعده بدون رقم، والبيهقي ٨/ ٣٤١ - ٣٤٢ من طريق الحسن بن علي بن عفان، حدثنا معاوية بن هشام، عن سفيان، عن عبد الله ابن عيسى، عن الزهري،؟ بالإسناد السابق. وأخرجه النسائي في الكبرى- ذكره المزي في "تحفة الأشراف" ٢/ ١٤ برقم (١٧٥٣) - من طريق القاسم بن زكريا بن دينار، عن معاوية بن هشام، عن سفيان، عن إسماعيل بن أمية، وعبد الله بن عيسى، بالإسناد السابق. وقال ابن التركماني في "الجوهر النقي" على هامش البيهقي ٨/ ٣٤٢: "اضطرب إسناد هذا الحديث اضطراباً شديداً، واختلف فيه على الزهري فروي عنه على سبعة أوجه ذكرها ابن القطان، ثم قال: ولا أبعد زيادة على هذا ولكن هذا المتيسر. وذكر عبد الحق بعض هذا الاختلاف فيه ثم قال: وفيه اختلاف أكثر من هذا. وذكر ابن عبد البر بسنده عن أبي داود قال: لم يتابع أحد عبد الرزاق على قوله في هذا الحديث: عن أبيه. وقال أبو عمر: أنكروا عليه قوله فيه: (عن أبيه). =