الزجر والطير والكهان كلهم ... مضللون ودون الغيب أقفال وانظر فتح الباري ١٠/ ٢١٣ وما بعدها، وجامع الأصول ٧/ ٦٣٠ ونيل الأوطار ٣٧٢/ ٧، ونسبه الحافظ في "هداية الرواة" الورقة (١/ ٢٤٦) إلى أبي داود والترمذي. (١) في الأصلين "عبد الله " وهو خطأ، وعبيد الله بن أبي بكر هو ابن أَنس بن مالك. وانظر كتب الرجال. (٢) إسناده حسن من أجل عتبة بن حميد الضبي، ترجمه البخاري في الكبير ٦/ ٥٢٦ - ٥٢٧ ولم يورد فيه جرحاً ولا تعديلاً، وأورد ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" ٦/ ٣٧٠ بإسناده إلى أحمد أنه قال: "كان من أهل البصرة، وكتب من الحديث شيئا كثيراً. قلت -يعني أبا طالب-: كيف حديثه؟. قال: ضعيف، ليس بالقوي، ولم يشته الناس حديثه". وقال: "سألت أبي عن عتبة بن حميد فقال: كان بصري الأصل، كان جوالة في طلب الحديث، وهو صالح الحديث". ووثقه ابن حبان ٧/ ٢٧٢. والحديث في الإحسان ٧/ ٦٤٢ برقم (٦٠٩٠). وأخرجه الطبري في "تهذيب الآثار"مسند علي بن أبي طالب ص (٢٢) برقم (٥٢) من طريق العباس بن أبي طالب، حدثنا مالك بن إسماعيل، بهذا الإسناد. =