والحديث في الإحسان ٧/ ١٣٤ - ١٣٥ برقم (٤٧٥٤). وهو أيضاً في مسند الموصلي ٣/ ٣٨٧ - ٣٨٩ برقم (١٨٦٢، ١٨٦٣) وهناك استوفينا تخريجه. وانظر أيضاً فتح الباري ٨/ ٤٠، وزاد المعاد ٣/ ٤٦٥ - ٤٧٦. ويشهد لبعضه حديث سهل بن الحنظلية عند أبي داود في الجهاد (٢٥٠١) باب: في فضل الحرس في سبيل الله تعالى، وقد حسن إسناده الحافظ في "فتح الباري" ٨/ ٢٧. (١) {وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ، ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ} [التوبة: ٢٥ - ٢٦]. (٢) إسناده صحيح، وهو في الإحسان ٧/ ١٦٢ - ١٦٣ برقم (٤٨١٨). وأخرجه البيهقي في "دلائل النبوة" ٥/ ١٥٠ من طريق يوسف بن يعقوب القاضي، قال: حدثنا عبد الواحد بن غياث، بهذا الإسناد. وقال: أخرجه مسلم في الصحيح من وجه آخر عن حماد". =