(١) في الأصلين "عبد" وهو خطأ، والصواب ما أثبتناه. (٢) إسناده حسن من أجل عاصم بن أبي النجود. وابن مهدي هو عبد الرحمن، وزر هو ابن حبيش. والحديث في الإحسان ٢/ ٧١ برقم (٧٦٣)، وقد سقطت منه كلمة "وارق". وأخرجه أحمد ٢/ ١٩٢ من طريق عبد الرحمن بن مهدي، بهذا الإسناد. وأخرجه الترمذي في ثواب القرآن (٢٩١٥) باب: ما تقرب العبد بمثل القرآن، من طريق بندار، حدثنا ابن مهدي، به. وأخرجه أبو داود في الصلاة (١٤٦٤) باب: استحباب الترتيل في القراءة، من طريق مسدد، حدثنا يحيى، وأخرجه الترمذي (٢٩١٥)، والبغوي في "شرح السنة" ٤/ ٤٣٥ برقم (١١٧٨)، والبيهقي في الصلاة ٢/ ٥٣ باب: كيف قراءة المصلي، من طريق أبي نعيم. وأخرجه الحاكم ١/ ٥٥٢ - ٥٥٣، والبيهقي ٢/ ٥٣ من طريق وكيع بن الجراح، جميعهم عن سفيان، بهذا الإِسناد. وقال الترمذي: "هذا حديث حسن صحيح". وسكت عنه الحاكم، وقال الذهبي: "صحيح، سمعه وكيع منه". وأخرجه ابن أبي شيبة ١٠/ ٤٩٨ برقم (١٠١٠٥) - ومن طريقه هذه أخرجه ابن الضريس في "فضائل القرآن" برقم (١١) - من طريق وكيع، عن سفيان، به. موقوفاً على ابن عمرو. =