(٢) عند أحمد زيادة: "فيما هم فيه". (٣) عند أحمد: "حتى يبوء". (٤) إسناده صحيح، وأبو عمران الجوني هو عبد الملك بن حبيب. والحديث في الإِحسان ٨/ ٢٤٢ برقم (٦٦٥٠). وأخرجه أحمد ٥/ ١٤٩ من طريق مرحوم بن عبد العزيز، بهذا الإِسناد. وأخرجه عبد الرزاق ١١/ ٣٥١ - ٣٥٢ برقم (٢٥٧٢٩) من طريق معمر، عن أبي عمران الجوني، بهذا الإِسناد. ومن طريق عبد الرزاق أخرجه الحاكم ٢/ ١٥٦ - ١٥٧ وقال: "هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه لأن حماد بن زيد رواه عن أبي عمران الجوني قال: حدثني المشعث- تحرفت فيه إلى: المنبعث- بن طريف وكان قاضياً بهراة، عن عبد الله بن الصامت، عن أبي ذر -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- ". ووافقه الذهبي. وأخرجه ابن أبي شيبة ١٥/ ١٢ برقم (١٨٩٧٠)، وأحمد ٥/ ١٦٣من طريق عبد العزيز بن عبد الصمد العمي، وأخرجه الحاكم ٤/ ٤٢٣ - ٤٢٤ من طريق سعيد بن هبيرة، حدثنا حماد بن سلمة. وأخرجه البيهقي في قتال أهل البغي ٨/ ١٩١ باب: النهي عن القتال في الفرقة ومن ترك قتال الفئة الباغية، من طريق شبابة بن سوار، حدثنا شعبة، جميعهم عن أبي عمران الجوني، به. وقال الحاكم: "هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، وقد أخرجه البخاري من حديث حماد، عن أبي عمران، وقد زاد في إسناده بين أبي عمران الجوني، =