(٢) إسناده صحيح، وهو في الإحسان ٨/ ٢٨٧ برقم (٦٧٧٥). وأخرجه -مختصراً- الطيالسي ٢/ ٢١٩ برقم (٢٧٨٥) من طريق هشام، بهذا الإِسناد. وأخرجه أحمد ٢/ ٤٣٧ من طريق عبد الوهاب، حدثنا هشام، به. وأخرجه أحمد ٢/ ٤٠٦، وأبو داود -مختصراً- في الملاحم (٢٣٢٤) باب: خروج الدجال من طريق همام، وأخرجه أحمد ٢/ ٤٣٧ من طريق يحيى، عن ابن أبي عروبة، وأخرجه أحمد أيضاً ٢/ ٤٣٧ من طريق حسين- تفسير شيبان- عن شيبان، جميعهم عن قتادة، بهذا الإسناد. وانظر "تحفة الأشراف" ١٠/ ١٤٣ برقم (١٣٥٨٩). وأخرجه عبد الرزاق ١١/ ٤٠١ برقم (٢٠٨٤٥) من طريق معمر، عن قتادة، عن رجل، عن أبي هريرة ... وأخرجه أحمد ٢/ ٤٨٢، والبخاري ى الأنبياء (٣٤٤٣) باب: قوله تعالى: (واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكاناً شرقياً) من طريق فليح بن سليمان، حدثنا هلال بن علي، عن عبد الرحمن بن أبي عمرة، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:"أِنا أولى الناس بعيسى بن مريم في الدنيا والآخرة، والأنبياء إخوة لعلات، أمهاتهم شتَّى، ودينهم واحد". وهذا لفظ البخاري. وأخرجه أحمد ٢/ ٤٦٣، ٥٤١، ومسلم في الفضائل (٢٣٦٥) (١٤٤) باب: فضل عيسى عليه السلام، من طريق أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، به.